نقلت وسائل إعلام الجبهة المتمردة أن رئيسها المزعوم يواجه تقهقرا ملحوظا في شعبيته جعل هذه الوسائل تتوقع مستقبلا غامضا له
هذا وقد أظهرت نتائج المؤتمر الأخير ورغم تكريسها لولاية جديدة لابراهيم غالي أنها تحمل تراجعا كبيرا لشعبيته منذ 2016
ونشرت وسائل الإعلام الإنفصالية مقالات تؤكد أن هذا المؤتمر لم يحل المشاكل السياسية مع “غياب رؤية مستقبلية في مواجهة التهديدات المتعددة”
يذكر أن غالي فاز بنسبة 69% مسجلا ادنى نتيجة
كما أن شبابا بمخيمات تندوف سبق وعبروا في منشورات مختلفة على منصات التواصل الإجتماعي عن غضبهم من الأوضاع الإجتماعية و الإقتصادية التي يعيشونها منذ عقود في وقت تتصارع القيادات على المناصب التي تمكنها من “الحصانة الجزائرية”