أقدمت السلطات المغربية على ترحيل محامية فرنسية من مدينة العيون وذلك بسبب انتحالها صفة “مراقبة دولية في مجال حقوق الإنسان”.
هذا وقد صرحت المعنية التي أدت القسم سنة 2009,صرحت من العاصمة الفرنسية عبر الهاتف لوسائل إعلام فرنسية بأن سلطات مطار العيون لم تسمح لها بدخول المدينة بعد وصولها قادمة من مطار محمد الخامس بالدار البيضاء
وأوضحت المحامية الفرنسية إليز توليت أنها أجبرت على العودة على متن الرحلة الجوية الموالية بسبب عدم توفرها على ما يفيد انها مراقبة حقوقية.
يشار ان المحامية المعنية معروفة بمواقفها الداعمة للطرح الإنفصالي لجبهة البوليساريو المزعومة